جاكرتا
توفر جولة مدينة جاكرتا رحلة عبر الزمن، من سحر البلدة القديمة التاريخي بمبانيها ومتاحفها الاستعمارية، إلى الجانب الحديث للمدينة الذي يتميز بمعالم أيقونية مثل النصب التذكاري الوطني (موناس) ومراكز التسوق النابضة بالحياة. إنها طريقة رائعة لتجربة ثقافة جاكرتا المتنوعة وحياة الشوارع الصاخبة ومشهد الطهي الفريد
بونشاك
بنط بوغور هي وجهة مفضلة لم تفقد سحرها أبدا. يمنح هذا الموقع المرتفع هواء جبليا منعشا وباردا، بعيدا عن صخب المدينة وتلوثها. بمجرد دخولك منطقة البنط، ستستمتع عيناك بامتداد مزارع الشاي الخضراء التي تبدو كبساط طبيعي، مما يخلق مشهدا آسرا وجذابا للتصوير.
باندونق
باندونغ هي مزيج مثالي من المناظر الجبلية الآسرة وأجواء المدينة الأنيقة والمبدعة، مما يجعلها وجهة سياحية لا تُضاهى. تُعرف باسم “باريس جاوة” بسبب سحرها ورقيها الحضري، وتدلل باندونغ السياح بعجائبها الطبيعية، مثل البركان الأبيض (كاواه بوتيه) الجميل و غابة أوركيد تشيكولي الجذابة للتصوير في ليمبانغ. وفي الوقت نفسه، يقدم مركز المدينة سياحة تاريخية على طول شارع براغا القديم، وتجارب طهي مبتكرة لا تُنسى، ومجموعة متنوعة من خيارات الترفيه العائلي الحديثة، مثل ترانس ستوديو باندونغ و حديقة حيوانات ليمبانغ.
بالي
بالي، الملقبة “جزيرة الآلهة” والمعترف بها عالميا كأفضل وجهة سياحية، تقدم مزيجا ساحرا من الجمال الطبيعي الاستوائي والتراث الثقافي الهندوسي الذي لا يضاهى. من الشواطئ الشهيرة مثل كوتا المزدحمة و أولواتو بمعابدها المهيبة على الجرف الشاهق، إلى حقول الأرز المدرجة الهادئة والروحانية في أوبود، تدلل هذه الجزيرة الزوار بتجربة شاملة، حيث تتحد طقوس “كانانغ ساري” اليومية وهندسة المعابد المذهلة ورقصة “كيتشاك” التقليدية وكرم ضيافة سكانها لتخلق أجواء سلام تجذب السياح باستمرار من جميع أنحاء العالم








































